التفرد من أقوى الأدلة على كذب مسيحهم الموعود:
____________________________
يركز الأحمديون كثيرا على ''التفرد '' كدليل من أقوى الأدلة على صدق مسيحهم الموعود,لكنني أرى أن التفرد من أهم وأقوى الأدلة على كذب هذا ''المسيح'' هذا فقد كان متفردا في دعواه وأتى بأمور ودعاو ما سبقه اليها أحد من الأنبياء و الرسل.وكل واحد من هذه الأمور التي سنأتي بها تشكل أدلة قاطعة ويقينية على كذبه وكذب دعواه وأنه لا يخرج عى كونه أحد من تنبأ بهم النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث المشهور عن الثلاثين كذابا.فسبحان الله الذي أقام الحجة على كذبه .
____________________________
يركز الأحمديون كثيرا على ''التفرد '' كدليل من أقوى الأدلة على صدق مسيحهم الموعود,لكنني أرى أن التفرد من أهم وأقوى الأدلة على كذب هذا ''المسيح'' هذا فقد كان متفردا في دعواه وأتى بأمور ودعاو ما سبقه اليها أحد من الأنبياء و الرسل.وكل واحد من هذه الأمور التي سنأتي بها تشكل أدلة قاطعة ويقينية على كذبه وكذب دعواه وأنه لا يخرج عى كونه أحد من تنبأ بهم النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث المشهور عن الثلاثين كذابا.فسبحان الله الذي أقام الحجة على كذبه .
1-جاء في صحيح البخاري: عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلّى الله عليه وسلم قال: "مَا بعَثَ اللهُ نَبِيًّا إلاّ رَعَى الغَنَم" فقال أصحابُه: وأنتَ ؟ فقَال: "نَعم، كُنتُ أَرعَاها على قَرارِيطَ لأهْلِ مَكَّةَ". فكُلُّ الأنبِيَاء رَعَوا الغَنَمَ،لكنّهم لم يَتَّخِذُوا ذَلِكَ مِهْنةً لَهُم.
فهل رعى الميرزا الغنم؟طبعا لم يفعل ولكن لا نستبعد أن يؤلوها فيجعلوا من أنفسهم أو من غيرهم غنما وقد قالها الميرزا نفسه عندما وصف سكان قاديان بالبهائم.
2-قال ربنا في سورة النحل:[ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ] وعليه فكل الأنبياء والرسل الذين أرسلهم الله تعالى كانوا رجالا الى أن توفاهم ربهم ولم يحدث أن كان أحدهم امرأة اسمها مريم ولو على سبيل الاستعارة كما حدث مع الميرزا ثم حاملا ليتحول بعد ذلك من كونه مريم الى عيسى.
3-قال رب العزة سبحانه:[ وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه] وقال رسوله الكريم:
''لم يبعث الله نبيا الا بلغة قومه ''وفسره ابن عباس بقوله:''كان جبريل يوحى إليه بالعربيه وينزل هو إلى كل نبي بلسان قومه''فهذا حال أنبياء الله الحقيقيين عليهم السلام أما الميرزا فقد كان يتلقى وحيه المزعوم بلغات مختلفة لا يعرفها أساسا,بل وبالأرقام كذلك.
4-كل الأنبياء عرفوا بالصدق أما الميرزا فقد بلغ كذبه الآفاق ولا يكاد يخلو كتاب من كتبه من الكذب. ومن كذباته على سبيل المثال لا الحصرقوله في حقيقة الوحي ص 291 أن المهرودة باتفاق الأنبياء عليهم السلام هو المرض,دون أن يخبرنا الميرزا متى وأين اتفق الأنبياء على ذلك.
5-كل الأنبياء بدون استثناء تلقوا كتبهم من الله تعالى ونقولوها الى أقوامهم لا يريدون جزاءا ولا شكورا ولم يكن هناك ولا نبي واحد كان يكتب الكتب ويبيعها كما كان يفعل الميرزا مقابل الروبيات.
6-الأنبياء جميعا يتصفون بأخلاق الحشمة والوقار فلم نرى نبيا ملأ كتبه بكلمة البراز أو النيوك أو أدب المجنون وحكاياته كما في لجة النور وسب مخالفيه بأقذع السباب والألفاظ لمجرد أنهم لم يؤمنوا بهم كما فعل الميرزا .
7-لم نقرأ قط أن نبيا من الأنبياء كان يجري وراء امرأة متزوجة لكي يتزوجها موظفا في ذلك كل الهاماته وهلوساته أو عن نبي رأى امرأة عارية أو في ثياب حمراء جميلة ومن نسيج مشبك في حلمه وتمنى أن تأتي اليه ثم عانقها ليستيقظ بعد ذلك والحمد والا لوقعت الكارثة كما كان حال الميرزا ومعاذا الله أن تكون هذه الأحلام من الله تعالى فهذا دور الشيطان الفتان لا دور الله سبحانه الهادي الرحمن.
هذا مجرد غيض من فيض والا فالأدلة على تفرد الميرزا لا تكاد تحصى كثرة ويكفي العاقل والباحث عن الحق ما أوردناه.
فهل رعى الميرزا الغنم؟طبعا لم يفعل ولكن لا نستبعد أن يؤلوها فيجعلوا من أنفسهم أو من غيرهم غنما وقد قالها الميرزا نفسه عندما وصف سكان قاديان بالبهائم.
2-قال ربنا في سورة النحل:[ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ] وعليه فكل الأنبياء والرسل الذين أرسلهم الله تعالى كانوا رجالا الى أن توفاهم ربهم ولم يحدث أن كان أحدهم امرأة اسمها مريم ولو على سبيل الاستعارة كما حدث مع الميرزا ثم حاملا ليتحول بعد ذلك من كونه مريم الى عيسى.
3-قال رب العزة سبحانه:[ وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه] وقال رسوله الكريم:
''لم يبعث الله نبيا الا بلغة قومه ''وفسره ابن عباس بقوله:''كان جبريل يوحى إليه بالعربيه وينزل هو إلى كل نبي بلسان قومه''فهذا حال أنبياء الله الحقيقيين عليهم السلام أما الميرزا فقد كان يتلقى وحيه المزعوم بلغات مختلفة لا يعرفها أساسا,بل وبالأرقام كذلك.
4-كل الأنبياء عرفوا بالصدق أما الميرزا فقد بلغ كذبه الآفاق ولا يكاد يخلو كتاب من كتبه من الكذب. ومن كذباته على سبيل المثال لا الحصرقوله في حقيقة الوحي ص 291 أن المهرودة باتفاق الأنبياء عليهم السلام هو المرض,دون أن يخبرنا الميرزا متى وأين اتفق الأنبياء على ذلك.
5-كل الأنبياء بدون استثناء تلقوا كتبهم من الله تعالى ونقولوها الى أقوامهم لا يريدون جزاءا ولا شكورا ولم يكن هناك ولا نبي واحد كان يكتب الكتب ويبيعها كما كان يفعل الميرزا مقابل الروبيات.
6-الأنبياء جميعا يتصفون بأخلاق الحشمة والوقار فلم نرى نبيا ملأ كتبه بكلمة البراز أو النيوك أو أدب المجنون وحكاياته كما في لجة النور وسب مخالفيه بأقذع السباب والألفاظ لمجرد أنهم لم يؤمنوا بهم كما فعل الميرزا .
7-لم نقرأ قط أن نبيا من الأنبياء كان يجري وراء امرأة متزوجة لكي يتزوجها موظفا في ذلك كل الهاماته وهلوساته أو عن نبي رأى امرأة عارية أو في ثياب حمراء جميلة ومن نسيج مشبك في حلمه وتمنى أن تأتي اليه ثم عانقها ليستيقظ بعد ذلك والحمد والا لوقعت الكارثة كما كان حال الميرزا ومعاذا الله أن تكون هذه الأحلام من الله تعالى فهذا دور الشيطان الفتان لا دور الله سبحانه الهادي الرحمن.
هذا مجرد غيض من فيض والا فالأدلة على تفرد الميرزا لا تكاد تحصى كثرة ويكفي العاقل والباحث عن الحق ما أوردناه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق