هل يمكن أن يجيب الأحمديون؟؟؟؟
(بقلم العلامة الياس ستار قاهر الميرزا طاهر وبتصرف العبد الضعيف أخوكم أبو عمران المغربي)
يقول العلامة الياس ستار:
''اذا كان هناك شخص يستطيع أن يثبت خطأ ما جاء في هذه المادة في أي محكمة نزيهة في الولايات المتحدة الأمريكية أو ألمانيا أو اليابان أو اسرائيل,....فسوف أعطيه مكافأة نقدية باكستانية قدرها 35.000.000Rs(35مليون)
1-يمكنك اثبات خطأ هذه المادة حتى في غيابي.
2-القاضي الأحمدي أيضا تقبل شهادته(ان كانت حقا)
-يقول الميرزا:
يقول العلامة الياس ستار:
''اذا كان هناك شخص يستطيع أن يثبت خطأ ما جاء في هذه المادة في أي محكمة نزيهة في الولايات المتحدة الأمريكية أو ألمانيا أو اليابان أو اسرائيل,....فسوف أعطيه مكافأة نقدية باكستانية قدرها 35.000.000Rs(35مليون)
1-يمكنك اثبات خطأ هذه المادة حتى في غيابي.
2-القاضي الأحمدي أيضا تقبل شهادته(ان كانت حقا)
-يقول الميرزا:
1_في كتابه المسيح الناصري في الهند ص 14-15:
''فسوف أُبرهن في هذا الكتاب على أن المسيح لم يمت على الصليب ولم يصعد إلى السماء، فلا يُرجى نزوله من السماء إلى الأرض أبدًا؛ بل تُوفّي في سرينغر بكشمير بعد أن عُمِّر مائةً وعشرين سنة وقبرُه يوجد في حارة "خانيار" بسرينغر.''
2_وفي الصفحة 59 من نفس الكتاب يقول:
''والبديهي أن المسيح لو كان قد رُفع إلى السماء وعمره ثلاثة وثلاثون عامًا، فلن تصحّ إذًا رواية "مائة وخمسة وعشرين عامًا"، كما لم يكن باستطاعته أن يقوم بهذه السياحة الطويلة في حياة قصيرة: ثلاثة وثلاثين عامًا. ''
3_في عاقبة آتهم ص 101-102 :
'' فإن كنت تحسب عيسى حيا إلى هذا الزمان في السماء،فلزِمك أن تقر بأن النصارى قائمون على الحق إلى هذا العصر لا من أهل الضلالة والهواء. فأين تذهب يا مسكين، وقد أحاطت عليك البراهين، وظهرالحق وأنت تكتمه كالمتجاهلين.''
4_وفي نفس الكتاب ص 210 يكتب:
''يقول القرآن الكريم بجلاء: إن المسيح رفع إلى السماء بعد الوفاة، لهذا فإن نزوله بروزي غير حقيقي، كما تصرح آيُة(فلما توفيتني)بوضوح أن وفاة عيسى قد وقعت، لأن هذه الآية تفيد أن النصارى فسدوا بعد وفاة عيسىلا في حياته، فلو فرضنا جدلا أن عيسى لم يتوف حتى الآن لكان لزاما علينا أن نؤمن بأن المسيحيين لم يضّلوا بعد، وهو باطل بالبداهة، إذ إن الآية تفيد أن المسيحيين كانوا على حق ما دام المسيح حيا. ومن هنا يستشف أن الفساد كان قد بدأ يتسرب إليهم في زمن الحواريين، فلو كان المسيحيون على حق في زمن الحواريين لما حصر الله تعالى الضلال بعد وفاة المسيح بل مدد إلى زمن ما بعد الحواريين أيضا، فنستنبط من هنا نقطة رائعة لتحديد زمن فساد المسيحيين وهي أن بذرة الشرك في زمن الحواريين كانت قد بذرت فيهم''.
5_في كتاب ينبوع المسيحية :(كتاب مترجم ولكنه غير منشور)
''اعلموا أن هذه الديانة التي تُشاع باسم المسيحية إنما هي دين بولس وليست دين المسيح (، إذ لم يعلّم المسيحُ الثالوثَ في أي مكان قط، بل لم يزل حتى وفاته يدعو إلى الله الأحد الذي لا شريك له. ثم بعد وفاته ظل أخوه يعقوب - الذي كان خليفته وكان رجلا صالحًا - يعلّم وحدانية الله تعالى. وقد بدأ بولس يعارض هذا الرجل الصالح بدون داع، وأخذ يعلِّم الناس ما يتنافى مع عقائده الصحيحة، وتطرَّفَ بولس في عقائده لدرجة أنه لفّق دينًا جديدًا، وأخرج جماعته من العمل بالتوراة كلية، وعلّم الناس أنه لا حاجة للعمل بالشريعة في الديانة المسيحية بعد فداء المسيح، وأن دم المسيح يكفي لغفران الذنوب، ولا حاجة للعمل بالتوراة. ثم أدخل نجاسة أخرى في هذا الدين وأحل لهم أكل لحم الخنزير، مع أن المسيح ( عدَّه في الإنجيل نجسًا، فإنك تقرأ فيه قوله: "لا تطرحوا دُرَرَكم قُدّامَ الخنازير"، وحيث إن المسيح قد سمى التعليم الطاهر دررًا، فثبت بهذه المقارنة صراحة أنه قد أطلق على الشخص النجس خنزيرًا. والحق أن شعب اليونان كانوا يأكلون لحم الخنزيز كما يأكله كل الأوروبيين اليوم، فأحل بولس لحمه لجماعته تأليفًا لقلوب اليونانيين، مع أنه قد ورد في التوراة أن الخنزير حرام مطلقًا، حتى إن لَمْسَه أيضًا حرام.
خلاصة القول إن كل المفاسد والعيوب تطرقت إلى هذا الدين بواسطة بولس. أما المسيح ( فكان إنسانا عفيفا للغاية بحيث لم يُرد أن يدعوه أحدٌ صالحا أيضا، ولكن بولس جعله إلها''.
6_وفي موضع آخربقليل يقول:
''ليكن معلوما أن بولس كان عدو عيسى ( اللدودَ في حياته، وكان السبب وراء تنصّر بولس - بعد وفاته ( - تحقيق أهدافه الشخصية كما ورد في تاريخ اليهود. ولما لم تتحقق تلك الأهداف بواسطة اليهود تنصّر لإلحاق الضرر بهم وقال بأن المسيح ( قابله في الكشف فآمن به. وغرس غرسة الثالوث السيئة في دمشق أولا، فبدأ الثالوث البولسي من دمشق. فقد قيل في الأحاديث بالإشارة إلى ذلك بأن المسيح المقبل سينـزل شرقي دمشق، أي بمجيئه سيُقضى على الثالوث، وستميل قلوب الناس إلى التوحيد رويدا رويدا. وفي نزول المسيح في الشرق إشارة إلى غلبته لأنه عندما يظهر النور يتغلب على الظلام''
←التناقض:
-تاريخ وفاة بولس حسب أغلب المراجع وحسب المؤرخ ويل ديورانت في كتابه قصة الحضارة هو 64 أو 67 ميلادية.
يقول الميرزا ان المسيح توفي بعد أن عمر 120 سنة وهذا يعني 120 ميلادية.
اذن القديس بولس توفي قبل المسيح بحوالي 53 سنة:53=67-120
-يكتب الميرزا في عاقبة آتهم بأن آية(فلما توفيتني)تفيد أن النصارى فسدوا بعد وفاة المسيح لا في حياته وفي المقابل يكتب في ينبوع المسيحية أن كل المفاسد والعيوب تطرقت إلى هذا الدين بواسطة بولس وأنه هو الذي زرع الثالوث.
4_وفي نفس الكتاب ص 210 يكتب:
''يقول القرآن الكريم بجلاء: إن المسيح رفع إلى السماء بعد الوفاة، لهذا فإن نزوله بروزي غير حقيقي، كما تصرح آيُة(فلما توفيتني)بوضوح أن وفاة عيسى قد وقعت، لأن هذه الآية تفيد أن النصارى فسدوا بعد وفاة عيسىلا في حياته، فلو فرضنا جدلا أن عيسى لم يتوف حتى الآن لكان لزاما علينا أن نؤمن بأن المسيحيين لم يضّلوا بعد، وهو باطل بالبداهة، إذ إن الآية تفيد أن المسيحيين كانوا على حق ما دام المسيح حيا. ومن هنا يستشف أن الفساد كان قد بدأ يتسرب إليهم في زمن الحواريين، فلو كان المسيحيون على حق في زمن الحواريين لما حصر الله تعالى الضلال بعد وفاة المسيح بل مدد إلى زمن ما بعد الحواريين أيضا، فنستنبط من هنا نقطة رائعة لتحديد زمن فساد المسيحيين وهي أن بذرة الشرك في زمن الحواريين كانت قد بذرت فيهم''.
5_في كتاب ينبوع المسيحية :(كتاب مترجم ولكنه غير منشور)
''اعلموا أن هذه الديانة التي تُشاع باسم المسيحية إنما هي دين بولس وليست دين المسيح (، إذ لم يعلّم المسيحُ الثالوثَ في أي مكان قط، بل لم يزل حتى وفاته يدعو إلى الله الأحد الذي لا شريك له. ثم بعد وفاته ظل أخوه يعقوب - الذي كان خليفته وكان رجلا صالحًا - يعلّم وحدانية الله تعالى. وقد بدأ بولس يعارض هذا الرجل الصالح بدون داع، وأخذ يعلِّم الناس ما يتنافى مع عقائده الصحيحة، وتطرَّفَ بولس في عقائده لدرجة أنه لفّق دينًا جديدًا، وأخرج جماعته من العمل بالتوراة كلية، وعلّم الناس أنه لا حاجة للعمل بالشريعة في الديانة المسيحية بعد فداء المسيح، وأن دم المسيح يكفي لغفران الذنوب، ولا حاجة للعمل بالتوراة. ثم أدخل نجاسة أخرى في هذا الدين وأحل لهم أكل لحم الخنزير، مع أن المسيح ( عدَّه في الإنجيل نجسًا، فإنك تقرأ فيه قوله: "لا تطرحوا دُرَرَكم قُدّامَ الخنازير"، وحيث إن المسيح قد سمى التعليم الطاهر دررًا، فثبت بهذه المقارنة صراحة أنه قد أطلق على الشخص النجس خنزيرًا. والحق أن شعب اليونان كانوا يأكلون لحم الخنزيز كما يأكله كل الأوروبيين اليوم، فأحل بولس لحمه لجماعته تأليفًا لقلوب اليونانيين، مع أنه قد ورد في التوراة أن الخنزير حرام مطلقًا، حتى إن لَمْسَه أيضًا حرام.
خلاصة القول إن كل المفاسد والعيوب تطرقت إلى هذا الدين بواسطة بولس. أما المسيح ( فكان إنسانا عفيفا للغاية بحيث لم يُرد أن يدعوه أحدٌ صالحا أيضا، ولكن بولس جعله إلها''.
6_وفي موضع آخربقليل يقول:
''ليكن معلوما أن بولس كان عدو عيسى ( اللدودَ في حياته، وكان السبب وراء تنصّر بولس - بعد وفاته ( - تحقيق أهدافه الشخصية كما ورد في تاريخ اليهود. ولما لم تتحقق تلك الأهداف بواسطة اليهود تنصّر لإلحاق الضرر بهم وقال بأن المسيح ( قابله في الكشف فآمن به. وغرس غرسة الثالوث السيئة في دمشق أولا، فبدأ الثالوث البولسي من دمشق. فقد قيل في الأحاديث بالإشارة إلى ذلك بأن المسيح المقبل سينـزل شرقي دمشق، أي بمجيئه سيُقضى على الثالوث، وستميل قلوب الناس إلى التوحيد رويدا رويدا. وفي نزول المسيح في الشرق إشارة إلى غلبته لأنه عندما يظهر النور يتغلب على الظلام''
←التناقض:
-تاريخ وفاة بولس حسب أغلب المراجع وحسب المؤرخ ويل ديورانت في كتابه قصة الحضارة هو 64 أو 67 ميلادية.
يقول الميرزا ان المسيح توفي بعد أن عمر 120 سنة وهذا يعني 120 ميلادية.
اذن القديس بولس توفي قبل المسيح بحوالي 53 سنة:53=67-120
-يكتب الميرزا في عاقبة آتهم بأن آية(فلما توفيتني)تفيد أن النصارى فسدوا بعد وفاة المسيح لا في حياته وفي المقابل يكتب في ينبوع المسيحية أن كل المفاسد والعيوب تطرقت إلى هذا الدين بواسطة بولس وأنه هو الذي زرع الثالوث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق